رغبتي أن أصرخ إليك كما الأطفال
رغبتي أن أصرخ إليك كما الأطفال
رغبتي أن أصرخ إليك كما الأطفال، أسألك أن تظهر نفسك لكل إنسان،
وتقول لهم الله محبة، الله حب، الله رحمة، الله ملجأ.
أصرخ إليك كما الأطفال
رغـبتي أن أصرخ إليك كما الأطفال، أسألك أن تظهر نفسك لكل إنسان،
وتقول لهم الله محبة، الله حب، الله رحمة، الله ملجأ.
رغبتـي أن أفلت من كل ما هو محدود، كي أجد نفسي فيك ومعك،
فلا تؤذيني أنانيتي، ولا يزعجني كبريائي، ولا يلومني جهلي.
رغـبتي أن أبشر بك إخوتي، ولكني ضعيف، متردد، ولكنك أنت رغبتي.
كلمات: الأب جورج كرباج
آيات من الكتاب المقدس عن اللجوء إلى الله وطلب نعمته
1. “ولكن الرَّبَّ كانَ مع يوسُفَ، وبَسَطَ إليهِ لُطفًا، وجَعَلَ نِعمَةً لهُ في عَينَيْ رَئيسِ بَيتِ السِّجنِ.” (التكوين 39: 21)
2. “أنتَ أبرَعُ جَمالًا مِنْ بَني البَشَرِ. انسَكَبَتِ النِّعمَةُ علَى شَفَتَيكَ، لذلكَ بارَكَكَ اللهُ إلَى الأبدِ.” (المزمور 45: 2)
3. “كما أنَّهُ يَستَهزِئُ بالمُستَهزِئينَ، هكذا يُعطي نِعمَةً للمُتَواضِعينَ.” (أمثال 3: 34)
4. “هكذا قالَ الرَّبُّ: قد وجَدَ نِعمَةً في البَرّيَّةِ، الشَّعبُ الباقي عن السَّيفِ، إسرائيلُ حينَ سِرتُ لأُريحَهُ.” (إرميا 31: 2)
5. “فقالَ لها المَلاكُ: لا تخافي يا مَريَمُ، لأنَّكِ قد وجَدتِ نِعمَةً عِندَ اللهِ.” (لوقا 1: 30)
6. “وأمّا يَسوعُ فكانَ يتَقَدَّمُ في الحِكمَةِ والقامَةِ والنِّعمَةِ، عِندَ اللهِ والنّاسِ.” (لوقا 2: 52)
7. “والكلِمَةُ صارَ جَسَدًا وحَلَّ بَينَنا، ورأينا مَجدَهُ، مَجدًا كما لوَحيدٍ مِنَ الآبِ، مَملوءًا نِعمَةً وحَقًّا.” (يوحنا 1: 14)
8. “لأنَّ النّاموسَ بموسَى أُعطيَ، أمّا النِّعمَةُ والحَقُّ فبيَسوعَ المَسيحِ صارا.” (يوحنا 1: 17)
9. “وأمّا استِفانوسُ فإذْ كانَ مَملوًّا إيمانًا وقوَّةً، كانَ يَصنَعُ عَجائبَ وآياتٍ عظيمَةً في الشَّعبِ.” (أعمال الرسل 6: 8)
10. “ولكنني لَستُ أحتَسِبُ لشَيءٍ، ولا نَفسي ثَمينَةٌ عِندي، حتَّى أُتَمِّمَ بفَرَحٍ سعيي والخِدمَةَ الّتي أخَذتُها مِنَ الرَّبِّ يَسوعَ، لأشهَدَ ببِشارَةِ نِعمَةِ اللهِ.” (أعمال الرسل 20: 24)
11. “إلَى جميعِ المَوْجودينَ في روميَةَ، أحِبّاءَ اللهِ، مَدعوّينَ قِدّيسينَ: نِعمَةٌ لكُمْ وسَلامٌ مِنَ اللهِ أبينا والرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ.” (رومية 1: 7)
12. “فإذْ قد تبَرَّرنا بالإيمانِ لنا سلامٌ مع اللهِ برَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ، الّذي بهِ أيضًا قد صارَ لنا الدُّخولُ بالإيمانِ، إلَى هذِهِ النِّعمَةِ الّتي نَحنُ فيها مُقيمونَ، ونَفتَخِرُ علَى رَجاءِ مَجدِ اللهِ.” (رومية 5: 1-2)
13. “لأنَّهُ إنْ كانَ بخَطيَّةِ الواحِدِ قد مَلكَ الموتُ بالواحِدِ، فبالأولَى كثيرًا الّذينَ يَنالونَ فيضَ النِّعمَةِ وعَطيَّةَ البِرِّ، سيَملِكونَ في الحياةِ بالواحِدِ يَسوعَ المَسيحِ!” (رومية 5: 17)
14. “فماذا نَقولُ؟ أنَبقَى في الخَطيَّةِ لكَيْ تكثُرَ النِّعمَةُ؟” (رومية 6: 1)
15. “فماذا إذًا؟ أنُخطِئُ لأنَّنا لَسنا تحتَ النّاموسِ بل تحتَ النِّعمَةِ؟ حاشا!” (رومية 6: 15)
16. “ولكن لنا مَواهِبُ مُختَلِفَةٌ بحَسَبِ النِّعمَةِ المُعطاةِ لنا: أنُبوَّةٌ فبالنِّسبَةِ إلَى الإيمانِ، أم خِدمَةٌ ففي الخِدمَةِ، أمِ المُعَلِّمُ ففي التَّعليمِ، أمِ الواعِظُ ففي الوَعظِ، المُعطي فبسَخاءٍ، المُدَبِّرُ فباجتِهادٍ، الرّاحِمُ فبسُرورٍ.” (رومية 12: 6-8)
17. “لأنَّ فخرَنا هو هذا: شَهادَةُ ضَميرِنا أنَّنا في بَساطَةٍ وإخلاصِ اللهِ، لا في حِكمَةٍ جَسَديَّةٍ بل في نِعمَةِ اللهِ، تصَرَّفنا في العالَمِ، ولا سيَّما مِنْ نَحوِكُمْ.” (كورنثوس الثانية 1: 12)
18. “فقالَ لي: تكفيكَ نِعمَتي، لأنَّ قوَّتي في الضَّعفِ تُكمَلُ». فبكُلِّ سُرورٍ أفتَخِرُ بالحَريِّ في ضَعَفاتي، لكَيْ تحِلَّ علَيَّ قوَّةُ المَسيحِ.” (كورنثوس الثانية 12: 9)
19. “ولكن لَمّا سرَّ اللهَ الّذي أفرَزَني مِنْ بَطنِ أُمّي، ودَعاني بنِعمَتِهِ، أنْ يُعلِنَ ابنَهُ فيَّ لأُبَشِّرَ بهِ بَينَ الأُمَمِ، للوقتِ لَمْ أستَشِرْ لَحمًا ودَمًا.” (غلاطية 1: 15-16)
20. “ونَحنُ أمواتٌ بالخطايا أحيانا مع المَسيحِ -بِالنِّعمَةِ أنتُمْ مُخَلَّصونَ.” (أفسس 2: 5)
21. “لأنَّكُمْ بالنِّعمَةِ مُخَلَّصونَ، بالإيمانِ، وذلكَ ليس مِنكُمْ. هو عَطيَّةُ اللهِ.” (أفسس 2: 8)
22. “ولكن لكُلِّ واحِدٍ مِنّا أُعطيَتِ النِّعمَةُ حَسَبَ قياسِ هِبَةِ المَسيحِ.” (أفسس 4: 7)
23. “وتَفاضَلَتْ نِعمَةُ رَبِّنا جِدًّا مع الإيمانِ والمَحَبَّةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ.” (تيموثاوس الأولى 1: 14)
24. “لأنَّهُ قد ظَهَرَتْ نِعمَةُ اللهِ المُخَلِّصَةُ لجميعِ النّاسِ.” (تيطس 2: 11)
25. “ولكنهُ يُعطي نِعمَةً أعظَمَ. لذلكَ يقولُ: يُقاوِمُ اللهُ المُستَكبِرينَ، وأمّا المُتَواضِعونَ فيُعطيهِمْ نِعمَةً.” (يعقوب 4: 6)
26. “لذلكَ مَنطِقوا أحقاءَ ذِهنِكُمْ صاحينَ، فألقوا رَجاءَكُمْ بالتَّمامِ علَى النِّعمَةِ الّتي يؤتَى بها إلَيكُمْ عِندَ استِعلانِ يَسوعَ المَسيحِ.” (بطرس الأولى 1: 13)
27. “وإلهُ كُلِّ نِعمَةٍ الّذي دَعانا إلَى مَجدِهِ الأبديِّ في المَسيحِ يَسوعَ، بَعدَما تألَّمتُمْ يَسيرًا، هو يُكَمِّلُكُمْ، ويُثَبِّتُكُمْ، ويُقَوّيكُمْ، ويُمَكِّنُكُمْ.” (بطرس الأولى 5: 10)
28. “نِعمَةُ رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ مع جميعِكُمْ. آمينَ.” (الرؤيا 22: 21)
المزيد من التأملات الروحية
- المعاناة والألم طريق يوصل إلى السماء!
- نور الأنوار المقدس يضيء قلوب المؤمنين
- العودة إلى الله بالتوبة الصادقة
- كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب
هل أنت من المتذمرين أو الشاكرين؟
المعنى العميق للكلمات السبع الأخيرة ليسوع المسيح على الصليب
تقنيات إدارة الاكتئاب للوقاية من الانتحار: أفضل الممارسات
صلاة طلب معونة الله عند التجارب والمحن
شكرا يا رب على نعمك التي لا تعد ولا تحصى
أقوال القديس أنطونيوس الكبير عن الحياة والإيمان
توبي يا مدينة نيويورك ويا كل الأرض لأن نهاية كل شيء قريبة!