كم أنت عظيم يا الله، أنت ملك الملوك مستحق السجود
كم أنت عظيم يا الله أنت ملك الملوك مستحق السجود
ترنيمة كـم أنت عظيم يا الله
الرب في علاه مكللاً ببهاء
عظيم القدرة شديد الرفعة
يلتف بالمجد والظلمة تختفي
من وجه ذا الإله من وجه ذا الإله
عظيم يا الله
كـم أنت عظيم يا الله
كم أنت عظيم
عظيم يا الله
▶ ترنيمة كــم أنت عظيم يا الله (فيديو)
من جيل لجيل يملك والكل سيخضع
للألف والياء الكائن للأبد
الأب السماوي الابن السرمدي
الروح الأزلي الروح الأزلي
عظيم يا الله
كـم أنت عظيم يا الله
كــم أنت عظيم
عظيم يا الله
أنت ملك الملوك مستحق السجود
وستبصر العيون كم أنت عظيم 2
عظيم يا الله
كـم أنت عظيم يا الله
كم أنت عظيم
عظيم يا الله

تأمل في ترنيمة “كم أنت عظيم يا الله”
ترنيمة “كم أنت عظيم يا الله” تُعتبر واحدة من أروع الترانيم التي تعبر عن عظمة الله وجماله. تحمل هذه الكلمات في طياتها مشاعر الفخر والإيمان، حيث تذكرنا بقوة الله وقدرته التي لا تُضاهى. من خلال هذه الترنيمة، يتم دعوتنا للاحتفاء بعظمة الله والتأمل في محبته ورحمته. إن كل كلمة في هذه الترنيمة تعزز من الشعور بالتسبيح والتقدير لله، مما يساعدنا على الاقتراب منه في عبادتنا. إن تفاعلنا مع هذه الكلمات يمكن أن يغير من نظرتنا للحياة ويُعمق إيماننا.
التأمل الروحي
عظمة الله
تبدأ الترنيمة بتسليط الضوء على عظمة الله وجماله. “متسربلاً بالمجد”، تعبر هذه العبارة عن كيف أن الله ليس فقط خالق الكون، بل هو أيضًا قوي وجليل. عندما نراقب الطبيعة من حولنا، نرى تجليات عظمة الله في كل شيء، من الجبال الشاهقة إلى المحيطات الواسعة. إن هذه المشاهد تذكرنا بأن الله يحيط بنا، وأنه هو من يتحكم في كل شيء. إدراك عظمة الله يُعزز إيماننا ويمنحنا القوة في أوقات الضعف. إن تأملنا في جمال الطبيعة، مثل شروق الشمس وغروبها، يعكس لنا كيف أن كل شيء في هذا العالم يُظهر عظمة خالقه.
صوت الله وتأثيره
تتناول الترنيمة أيضًا كيف أن “الظلام يحاول الاختباء” و”يرتعد عند صوته”. إن صوت الله يحمل قوة لا يمكن تصورها، ويعكس هيبته. عندما نتحدث عن صوت الله، نتحدث عن قدرته على تغيير الظروف وإحداث الفارق في حياتنا. إن استجابة الله لصراخنا وأدعيتنا تُظهر لنا رحمته، وتُعطينا الأمل في أن لا شيء مستحيل لديه. إدراكنا لهذه الحقيقة يقودنا إلى الثقة بأن الله دائمًا معنا، مهما كانت التحديات. عندما نشعر بالخوف أو القلق، يمكن أن يكون صوت الله هو النور الذي يبدد الظلام ويمنحنا السلام الداخلي.
الأبدية وثبات الله
“من جيل إلى جيل يقف، والزمان في يديه” تعبر هذه الكلمات عن ثبات الله وسلطته الأبدية. الله هو البداية والنهاية، وهو الذي يملك كل شيء. في عالم مليء بالتغيرات والاضطرابات، يُعتبر إيماننا في ثبات الله مصدرًا للسلام الداخلي. إن إدراكنا أن الله هو الأبدية يخفف من قلقنا ويُعزز من ثقتنا في خطته لحياتنا. يمكننا أن نستند إلى وعوده ونثق بأنه سيقودنا في كل خطوة نخطوها. هذا الثبات يدعونا للاعتماد على الله في كل جوانب حياتنا، سواء كانت صعبة أو سهلة.
توصيات
1. الالتزام بالتأمل اليومي
خصص وقتًا يوميًا للتأمل في عظمة الله. ابحث عن مكان هادئ حيث يمكنك التركيز والتفكير في كلمات الترنيمة. حاول أن تتخيل كيف تعبر الطبيعة عن جمال الله، واطلب منه أن يفتح عينيك لرؤية عظمته في حياتك اليومية. يمكن أن يساعدك هذا التأمل على تعزيز إيمانك والشعور بالامتنان لكل ما أنعم به الله عليك. من خلال التأمل اليومي، يمكنك بناء علاقة أعمق مع الله وتطوير فهم أفضل لأعماله في حياتك. اجعل التأمل جزءًا من روتينك اليومي، سواء كان في الصباح أو في المساء.
2. العبادة الجماعية
انضم إلى جماعات العبادة أو الكنائس التي تُغني هذه الترنيمة. العبادة مع الآخرين تعزز من روح الجماعة وتقوي الإيمان. يُعتبر الاجتماع مع المؤمنين فرصة لتبادل الخبرات الروحية، مما يساعد على تعزيز الإيمان في قلوب الجميع. يمكنك أيضًا أن تشارك في الأنشطة الجماعية مثل دروس الكتاب المقدس أو الفعاليات الروحية، حيث يمكن أن تكون هذه التجارب ملهمة وتساعد على تقوية روابطك مع الآخرين. العبادة الجماعية تُعزز من روح الوحدة والمحبة بين المؤمنين.
3. مشاركة الرسالة مع الآخرين
شارك هذه الترنيمة مع الأصدقاء والعائلة. سواء كان ذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو في المحادثات اليومية، يمكن للكلمات أن تلهم الآخرين وتعزز من إيمانهم. إن نشر رسالة عظمة الله هو واجب على كل مؤمن، ويمكن أن يكون له تأثير عميق على حياة من حولك. يمكنك أيضًا تنظيم جلسات صلاة أو مناقشة حول معاني الترنيمة، مما يتيح لك فرصة لتعميق فهم الآخرين لعظمة الله. ابتكر طرقًا جديدة لنشر الرسالة، مثل إنشاء مقاطع فيديو قصيرة أو تصميم بطاقات تحمل كلمات الترنيمة.
4. كتابة يوميات الإيمان
احتفظ بدفتر يوميات لتدوين التجارب الروحية التي تعيشها. اكتب عن كيف تؤثر عظمة الله في حياتك وكيف تختبر رحمته. هذه اليوميات يمكن أن تكون مصدر إلهام لك عندما تحتاج إلى تذكير بتقدمك أو عندما تواجه صعوبات. من خلال الكتابة، يمكنك أيضًا أن تستعرض كيف أظهر الله عظمته في تفاصيل حياتك اليومية، مما يعزز من إيمانك ويمنحك القوة لمواصلة السير في طريق الإيمان. اجعل الكتابة عادة يومية، حتى لو كانت لعدة دقائق فقط، لتوثيق أفكارك ومشاعرك.
5. الصلاة المستمرة
اجعل الصلاة جزءًا من حياتك اليومية. صلِّ بانتظام واطلب من الله أن يعزز إيمانك ويساعدك على رؤية عظمته في كل جوانب حياتك. استخدم كلمات الترنيمة كدليل في صلواتك، واطلب من الله أن يُظهر لك عظمته بطرق ملموسة. إن الصلاة تمنحك القوة للتغلب على التحديات وتعزز من شعورك بالأمان في حضرة الله، مما يدعوك للاستمرار في السعي نحو العلاقة الأعمق معه. خصص وقتًا للصلاة في بداية يومك أو قبل النوم، واجعلها فرصة للتواصل الشخصي مع الله.
6. الانخراط في الأنشطة الروحية
انضم إلى الأنشطة الروحية في كنيستك أو مجتمعك. هذه الأنشطة، مثل دروس الكتاب المقدس أو ورش العمل الروحية، تعزز من روح الجماعة وتساعدك على النمو الروحي. من خلال المشاركة، يمكنك تعزيز شعورك بالانتماء والمشاركة في تعزيز الإيمان لدى الآخرين. كما تُعتبر هذه الفعاليات فرصة لتبادل الأفكار والخبرات مع الآخرين، مما يساعدك على تطوير فهم أعمق لعظمة الله. حاول أن تكون نشطًا في المجتمع الروحي، وشارك في المشاريع الخيرية أو الأنشطة التي تعكس قيم الإيمان.
خاتمة
في ختام تأملنا في ترنيمة “كم أنت عظيم يا الله”، نتذكر أن الله هو مصدر قوتنا ورجائنا. إن إيماننا بعظمته يمنحنا الأمل في أوقات الشدة ويُعزز من رغبتنا في خدمة الآخرين. دعونا نعيش كل يوم متذكرين عظمة الله، ونسعى لنكون أدوات لنشر محبته. بالصلاة والتأمل، يمكننا الاقتراب من الله وتجربة عظمته في حياتنا. فلنُعبر عن شكرنا وعبادتنا لله، ونتذكر دائمًا أنه “كم أنت عظيم يا الله”. دعونا نُظهر هذه العظمة في حياتنا اليومية من خلال أفعالنا وأقوالنا، مما يعكس نور الله في العالم من حولنا.
المزيد من الترانيم
- جاءت إلى الحديقة وحدها
- أبعد على طول سنعرف المزيد عن ذلك
- هناك نافورة مليئة بالدم
- انه Leadeth لي بيده الخاصة
- صخرة العصور
- معركة ترنيمة الجمهورية
- الرب القدوس الله سبحانه
- غريس مذهلة
- الاستماع إلى التراتيل الاسترخاء الموسيقى الروحية على البيانو
- أنت الكل في كل شيء
- الرب الراعي / المزمور 23
- آفي ماريا – سيلين ديون
كن أنت رؤيتي